في يناير/كانون الثاني 1983، كانت الأجواء في البلاد متوترة. يحاول القائد الشاب للحرس الثوري الإسلامي في سوسنكرد، علي هاشمي، المتواجد على حدود الصراع الإيراني العراقي، غرس الأمل في نفوس الشعب والقادة. فهو يتنقل باستمرار، ويتنقل بين المواقع لحل مشاكل الشعب والصراع.