دويتو جميل
عاش علي أكبر ومرضية حياتهما، وحفظا مئات القصائد. في عالمهما الذي تجاوز التسعين، لا معنى لمرض الزهايمر، فالحب والاحترام يسودان حياتهما. يكتسب تواصلهما اليومي في قرية دستجرد في قلب الصحراء معنىً بفضل تناغم القصائد الرومانسية. رغبة الزوجين الوحيدة هي زيارة أبنائهما السبعة الذين انتقلوا إلى المدينة.