News
.png)
نظمت المدرسة الدولية لحدث رادمان بالتعاون مع جامعة الزهراء بطهران والقسم الثقافي لسفارة الجمهوريّة الإسلامية الإيرانية بتونس يوم الخميس الموافق لتاريخ 30 سبتمبر 2021 ندوة دولية افتراضية تحت عنوان " ريادة الأعمال النسائية: الدوافع و العوائق و ذلك بمشاركة كل من الأستاذة سامية ذياب من تونس و الدكتورة بتول مشكين فام و بتنسيق عام للدكتورة مهدية تقي زاده السكرتير العلمي لحدث رادمان الدولي
.png)
بتاريخ 14 اكتوبر 2021 أشرف مدير المركز الثقافي للجمهورية الإسلامية الإيرانية بتونس على ادارة الجلسة الإفتراضية الاولي لشبكة السلام العادل: "خطاب عالمي مشترك"، و ذلك بمشاركة نخبة من كلى الطرفين التونسي المتمثل في مركز دراسات أرض فلسطين للتنمية و الإنتماء و الجانب الإيراني المتمثل في المجمع العالمي للسلام الإسلامي.

يعتبر تعليم لغة بلد ما لشعوب الدول الأخرى طريقة للتبادل الثقافي مع باقي الدول وجزء مهم من الدبلوماسية العامة ، ويتطلب تعليم اللغة لأولئك الذين لغتهم الأم لغة أخرى معرفة متخصصة كما يتطلب تأليف الكتب المناسبة والجذابة و المتخصصة بالإضافة الى إنتاج برامج وأقراص مدمجة متنوعة وانتشار المواد الدراسية في الفضاء السيبراني والويب فضلا عن تدريب المعلمين الخبراء وترتيب التواصل مع الدوائر الرسمية وغير الرسمية بهذا الخصوص.

لقد أنجز في العقود الاخيرة العديد من الدراسات والأبحاث التي تناولت ايران المعاصرة بكافة أبعادها الثقافية والحضارية بما في ذلك الدين والتاريخ والجغرافية والأدب والفن والاقتصاد والسياسة وغيرها إذ تجلت تلك الدراسات والأبحاث بصورة كتب ومقالات متعددة ومتفرقة هنا وهناك بيد أن عدم وجود كتاب أو أثر جامع يضم بين ثناياه كافة الأبعاد المذكورة أعلاه عمد مركز الدراسات الثقافية والدولية التابع لرابطة الثقافة والعلاقات الاسلامية الى تأليف كتاب موسوعي جامع يفي بالغرض ويرقى الى مستوى الطموح.

ساعدت الرسوم والنّقوش التي تحتفظ بها الأواني الفخاريّة والقطع الخزفية، في التعرّف على معالم الثقافة الإيرانيّة القديمة وطبيعة المفاهيم والمعتقدات والتقاليد التي كانت سائدة آنذاك، إذ إن معظم هذه الرّسوم والنقوش مفعمةٌ بالمفاهيم والرؤى. ولكي نعي هذه المفاهيم والرؤى، لا بدّ من الإحاطة برموز الرسوم وتعابير النّقوش التي ظهرت في الآثار الفنّية والتاريخية المتوافرة.

تأسس مرکز الأبحاث هذا بعد الثورة الإسلامية في إيران نتیجة اندماج 12 معهدًا بحثيًا مختلفًا في عام 1981 باسم معهد الدراسات والبحوث الثقافية. تم تسمية هذا المعهد بمعهد أبحاث في عام 1990 بعد إعادة تنظيمه من قبل مجلس تطوير التعليم العالي، وفي يونيو 1993 تمت الموافقة عليه أخيرًا من قبل هیئة إدارة التوظيف في البلاد.
Choose blindless
العمى الأحمر العمی الأخضر العمی الأبیض اللون الأحمر من الصعب رؤیته اللون الأخضر من الصعب رؤیته اللون الأزرق من الصعب رؤیته أحادی اللون أحادی اللون خاصتغییر حجم الخط:
تغییر المسافة بین الکلمات:
تغییر ارتفاع الخط:
تغییر نوع الماوس: