• 5/11/1443 - 09:00
  • 270
  • وقت القراءة : Less than one minute
رحيل الإمام الخميني قدس سره

الإمام الخميني والقضية الفلسطينية

نشرت جريدة الثورة مقالة حول الإمام الخميني قدس سره بمناسبة الذكرى الثالثة و الثلاثين لرحيله بقلم الدكتور عدنان بيلونة و ذلك يوم السبت بتاريخ 4/6/2022 م

بادئ ذي بدء لا بد من تسليط الضوء على بعضٍ من جوانب شخصية مفجر الثورة الإسلامية في إيران الإمام الخميني (رحمه الله) قبل الحديث عن دور هذه الشخصية التاريخية العظيمة تجاه فلسطين وقضايانا العادلة.
إن شخصية الإمام الآسرة للعقول والقلوب لم تأت من كونه مناضلاً إنسانياً عظيماً؛ أو ثائراً إسلامياً وصانعاً للتاريخ؛ أو قائداً استثنائياً في زمن التنازلات والتبعية المذلة فحسب؛ فثمة جوانب كافية في كينونتها لإثارة الإعجاب والتأمل، فقد كان إلى جانب كل هذا وذاك باحثاً محقّـقاً ألّف أكثر من سبعين كتاباً، ورغم ظروفه الجهادية القاسية وما تعرض له من سجن ونفي؛ كان يتابع نشاطه العلمي والبحثي حتى في أصعب المراحل وأخطرها في حياته، وهو أيضاً الفيلسوف والعارف والفقيه المتبحّر، والشاعر المبدع في العشق الإلهي؛ الذي نهل من معين كبار شعراء العرفان الإيرانيين من أمثال جلال الدين الرومي، وسعدي الشيرازي، وحافظ الشيرازي، والعطار النيسابوري وغيرهم.. وظل ينظم الشعر حتى أواخر أيامه.

 لقراءة المقال كاملاً يرجى الدخول على الرابط التالي :

http://thawra.sy/?p=369811&fbclid=IwAR2ek8cuei9-o0qqSYXQu6Qf34DHNzJSrD-S7gZ4OPGqpSZsGSAnZh9RZQU

لاذقیه سوریه

لاذقیه سوریه

أکتب تعلیقک.

:

:

:

: