- مجلساً تأبينياً على روح المجاهد الشهيد يحيى السنوار و الشهيد القائد السيد هاشم صفي الدين
- مهرجان السنوي لشهداء قادة النصر بنسخته الرابعة
- مجلس تئبيني على روح الشهيد السيد حسن نصر الله
- المستشار الثقافي للجمهورية الاسلامية الايرانية في بغداد يزور رئاسة جامعة بغداد
- سماحة الشيخ أباذري: الزوار يتلقون أفضل الخدمات في منفذي حاجي عمران وباشماخ الحدوديين
- المستشار الثقافي للجمهورية الإسلامية الايرانية في بغداد يزور دار ثقافة الاطفال.
احداث
توضیح احداث
تقديم إيران
إدخال وصف إيران
فن
وصف الفن
الرقم عشرة
فيلم ( الرقم عشرة ) يتناول قصة احد المقاتلين الايرانيين يقع في الأسر اواخر الحرب العراقية المفروضة على ايران ـ عام 1988 م ـ و يسعى للهروب من المعسكر .. يحاول ان يعرف نفسه بأنه يجيد عمل اللحام تحت الماء ، مما يدفع اثنين من الاسرى الآخرين للتقرب منه لمساعدتهم في الهروب .. الهروب من هذا المعسكر كان اشبه بالمستحيل ، ، و اذا ما نجح احد بالهروب ، سوف يتم اعدام ثلاثة اشخاص من الاسرى الايرانيين مقابل كل شخص يهرب .. ( الرقم عشرة ) ، و نظراً للمهارة التي يتمتع بها ، يستطيع ان يفتح الطريق للهروب .
السياحة
وصف السياحة
مجمع سبلان الدولي للعلاج بالمياه:حيث الإستشفاء من أمراض الجسم والإسترخاء للأعصاب
جامعة
وصف جامعة
علم الإسلام والثورة الإسلامية
وصف الإسلام والثورة الإسلامية
سيد محمد بهشتي
سيد محمد حسيني بهشتي ، المولود في 23 نوفمبر 1961 في أصفهان ، هو رئيس المحكمة العليا والأمين العام الأول للجمهورية الاسلامية الايرانية.
السيد علي الخامنئي
آية الله السيد علي حسيني الخامنئي ، ولد في 19 أبريل 1939 في مدينة مشهد ، معروف بآية الله السيد علي الخامنئي ، زعيم جمهورية إيران الإسلامية. بدأ تعليمه في مكتبة المنزل ثم انتقل إلى المدرسة الابتدائية في دار التعليم دياناتي ثم إلى مدرسة نواب العلمية في مشهد وأكمل المرحلة الابتدائية في تلك المدرسة. بعد ذلك، حضر دروس آية الله ميلاني والحاج الشيخ هاشم قزويني. ثم انتقل إلى العراق وشارك لبعض الوقت في دروس الفقه ومبادئ الدين لآيات الله العظام كالحكيم والخوئي والشهرودي وميرزا باقر الزنجاني وميرزا حسن يزدي وآغا ميرزا حسن بجنوردي. و بعد عام عاد إلى البلاد ودرس في مدينة قم دروس للإمام الخميني وآية الله بروجردي والشيخ مرتضى حائري اليزدي ، وتعلم الفلسفة على يد العلامة الطباطبائي.
الدين الزرداشتي
واحدة من أقدم الديانات في العالم، سميت على اسم زرادشت مؤسسها. ويطلق عليه أتباع هذا الدين اسم "دين به" أو "بهديني" أو "مازدا" (عبادة مازدا) وهو مشتق من اسم الله القدير مازدا أي الحكيم.
هل الدين حاجة فطرية أو موروث إجتماعي ؟
مما يؤكد فطرية الدين أنَّه ضَارِبٌ بِجُذُورِهِ فِي التَّاريخِ الإنسانيِّ، وبالتَّالِي ليسَ مُجرَّدَ حالةٍ طَارئَةٍ فرضَتْهَا ظُرُوفٌ خَارجيَّةٌ، وإنَّمَا هُوَ حقيقَةٌ مُتأصِّلَةٌ فِي الوُجُودِ الإنسانيِّ ظَلَّتْ مُرافقَةً لَهُ فِي كُلِّ مَراحلِهِ الزَّمنيَّةِ، وقَدِ اِعترفَ الإلحادُ بِذَلكَ مِنْ خِلالِ النَّماذِجِ الَّتِي يَذكرُهَا للتَّديُّنِ البِدائيِّ عِندَ الإنسانِ، الأمرُ الَّذِي يُؤكِّدُ عَلى أنَّ إحساسَ الإنسانِ بالدِّينِ إحساسٌ فِطريٌّ لا يُمكِنُ للإلحادِ مُصادرتُهُ، وهذَا يُفسِّرُ لنَا إجماعَ الإنسانيَّةِ وبِكُلِّ تَجمُّعَاتِهَا البَشريَّةِ عَلى ضَرورَةِ الإلهِ المَعبودِ، وبِهذَا يُمكنُنَا التَّأكيدُ عَلى أنَّ الإلحادَ حالةٌ شَاذَّةٌ فِي المَسارِ الطَّبيعيِّ للإنسانِ، والأديانُ هِيَ الحالَةُ الطَّبيعيَّةُ المُرافقَةُ للإنسانِ فِي طُولِ تَأريخهِ.
عناصر الإيمان وفاعليته في الحياة
لابدّ لنا من أن نربّي أنفُسنا على أساس أن يكون الصِّدق في العقل وفي القلب وفي الكلمة وفي العمل، حيث يعيش الإنسان ليكون صدقاً كلّه، ولاسيّما أنّ الإمام عليّاً (ع) كان قد عرّف الإيمان بعناصر ثلاثة:
البلدان
وصف الدول