- ندوة ثقافية بعنوان : ( الشهيد القائد السيد عباس الموسوي مدرسة الجهاد والتبيين )
- المستشار الثقافي الإيراني يزور معرض بغداد الدولي للكتاب ويجري لقاءات مع ناشرين ومثقفين
- الفن وأساليب التمثيل الإبداعي
- المستشارية الثقافية الإيرانية في بغداد تختتم أول دورة لصناعة الفيلم القصير
- المستشارية الثقافية الإيرانية تختتم دورة تدريبية تمهيدية لإنتاج البودكاست في بغداد
- سيدة ذات قلب كبير
احداث
توضیح احداث


تقديم إيران
إدخال وصف إيران
فن
وصف الفن
![[query-result:espagetitle]](/thumbnail/514-343_80/uploads/77/2025/Aug/31/گاندو.jpg)
کاندو
" محمد " مكلف بمتابعة احد الملفات المتعلقة بحلقة واسعة للتجسس . و ثمة نداً له ينافسه في عمله يدعى مايكل .. المسلسل مستوحى من ملف حقيقي يحاول تصوير لعبة القط والفأر بين متنافسين يسعيان للتفوق على احدهما الآخر بذكائهم وكفاءتهم . . مايكل يحاول ـ في هوية مراسل صحافي ـ التمويه على هوية التجسس واستعراض الوقائع و الاحداث في اطار ملفت و اسلوب حافل بالرموز و المفاجأة .
السياحة
وصف السياحة
جامعة
وصف جامعة
علم الإسلام والثورة الإسلامية
وصف الإسلام والثورة الإسلامية
سيد محمد بهشتي
سيد محمد حسيني بهشتي ، المولود في 23 نوفمبر 1961 في أصفهان ، هو رئيس المحكمة العليا والأمين العام الأول للجمهورية الاسلامية الايرانية.
السيد علي الخامنئي
آية الله السيد علي حسيني الخامنئي ، ولد في 19 أبريل 1939 في مدينة مشهد ، معروف بآية الله السيد علي الخامنئي ، زعيم جمهورية إيران الإسلامية. بدأ تعليمه في مكتبة المنزل ثم انتقل إلى المدرسة الابتدائية في دار التعليم دياناتي ثم إلى مدرسة نواب العلمية في مشهد وأكمل المرحلة الابتدائية في تلك المدرسة. بعد ذلك، حضر دروس آية الله ميلاني والحاج الشيخ هاشم قزويني. ثم انتقل إلى العراق وشارك لبعض الوقت في دروس الفقه ومبادئ الدين لآيات الله العظام كالحكيم والخوئي والشهرودي وميرزا باقر الزنجاني وميرزا حسن يزدي وآغا ميرزا حسن بجنوردي. و بعد عام عاد إلى البلاد ودرس في مدينة قم دروس للإمام الخميني وآية الله بروجردي والشيخ مرتضى حائري اليزدي ، وتعلم الفلسفة على يد العلامة الطباطبائي.
الدين الزرداشتي
واحدة من أقدم الديانات في العالم، سميت على اسم زرادشت مؤسسها. ويطلق عليه أتباع هذا الدين اسم "دين به" أو "بهديني" أو "مازدا" (عبادة مازدا) وهو مشتق من اسم الله القدير مازدا أي الحكيم.
هل الدين حاجة فطرية أو موروث إجتماعي ؟
مما يؤكد فطرية الدين أنَّه ضَارِبٌ بِجُذُورِهِ فِي التَّاريخِ الإنسانيِّ، وبالتَّالِي ليسَ مُجرَّدَ حالةٍ طَارئَةٍ فرضَتْهَا ظُرُوفٌ خَارجيَّةٌ، وإنَّمَا هُوَ حقيقَةٌ مُتأصِّلَةٌ فِي الوُجُودِ الإنسانيِّ ظَلَّتْ مُرافقَةً لَهُ فِي كُلِّ مَراحلِهِ الزَّمنيَّةِ، وقَدِ اِعترفَ الإلحادُ بِذَلكَ مِنْ خِلالِ النَّماذِجِ الَّتِي يَذكرُهَا للتَّديُّنِ البِدائيِّ عِندَ الإنسانِ، الأمرُ الَّذِي يُؤكِّدُ عَلى أنَّ إحساسَ الإنسانِ بالدِّينِ إحساسٌ فِطريٌّ لا يُمكِنُ للإلحادِ مُصادرتُهُ، وهذَا يُفسِّرُ لنَا إجماعَ الإنسانيَّةِ وبِكُلِّ تَجمُّعَاتِهَا البَشريَّةِ عَلى ضَرورَةِ الإلهِ المَعبودِ، وبِهذَا يُمكنُنَا التَّأكيدُ عَلى أنَّ الإلحادَ حالةٌ شَاذَّةٌ فِي المَسارِ الطَّبيعيِّ للإنسانِ، والأديانُ هِيَ الحالَةُ الطَّبيعيَّةُ المُرافقَةُ للإنسانِ فِي طُولِ تَأريخهِ.
عناصر الإيمان وفاعليته في الحياة
لابدّ لنا من أن نربّي أنفُسنا على أساس أن يكون الصِّدق في العقل وفي القلب وفي الكلمة وفي العمل، حيث يعيش الإنسان ليكون صدقاً كلّه، ولاسيّما أنّ الإمام عليّاً (ع) كان قد عرّف الإيمان بعناصر ثلاثة:
البلدان
وصف الدول