زار العلماء الأوزاعيون المستشار الثقافي للجمهورية الإسلامية الإيرانية في لبنان السيد كميل باقر، في مبنى المستشارية الثقافية.

تدعوكم وزارة العلوم والبحوث والتكنولوجيا في إيران ومنظمة الأبحاث الإيرانية للعلوم والتكنولوجيا للمشاركة في جائزة الخوارزمي الدولية السابعة والثلاثين.

زار المستشار الثقافي للجمهورية الإسلامية الإيرانية في لبنان السيد كميل باقر كاثوليكوس الأرمن الأرثوذكس آرام الأول كشيشيان، وكان محور اللقاء الإساءة للمقدسات وبالخصوص القرآن الكريم والحوار بين الكنيسة الأرمنية ورابطة الثقافة والعلاقات الإسلامية في إيران والتحديات والمخاطر التي تتعرض لها الأسرة.

زار المستشار الثقافي للجمهورية الإسلامية الإيرانية في لبنان، السيّد كميل باقر رئيس اللجنة الأسقفية للحوار المسيحي الإسلامي في لبنان، النائب البطريركي العام للسريان الكاثوليك في بيروت المطران مار متياس شارل مراد حيث تناول البحث مسائل تتعلق بتفعيل الحوار الإسلامي المسيحي والتركيز على قضايا وتحديات مشتركة مثل مواجهة الإساءة للقرآن والمقدسات والتصدي لموجة الشذوذ.

زار المستشار الثقافي للجمهورية الإسلامية الإيرانية في لبنان السيد كميل باقر، برفقة وفد من المستشارية حاجز الجيش اللبناني المولج بحماية محيط السفارة الإيرانية والمستشارية الثقافية في بيروت، مقدمًا التهاني للعسكريين اللبنانيين في يوم عيدهم.

أقام المركز الثقافي لسفارة الجمهورية الإسلامية الإيرانية في اللاذقية ملتقى شعرياً خاصاً بمناسبة ذكرى عاشوراء تحت عنوان "ملتقى عاشوراء للشعر الحسيني" و ذلك في يوم الأربعاء الموافق

ألقى المستشار الثقافيّ للجمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة في لبنان السيد كميل باقر كلمةً في إطلاق العرض المسرحيّ العاشورائيّ «طريق الشّمس» أكّد فيها على أهميّة دور الفنّ ومسؤوليّة الفنّان ومبيّنًا الفروقات الجوهريّة في النظرة إلى الفن بين المدرسة الإلهيّة والمدرسة الماديّة. أُلقيت الكلمة بحضور رئيس الجمعية القائد الشيخ نزيه فيّاض ومفوّض المنطقة الثانية، وحضور حاشد لشخصياتٍ فنّية وتربوية وبلدية وكشفية وفعاليات من مختلف الجهات والمؤسسات.

صدفة أن تتزامن جريمة حرق القرآن الكريم في السويد في أول أيام عيد الأضحى لدى المسلمين، مع مقتل شاب من أصول عربية في فرنسا على يد شرطي والذي كان سببًا في اندلاع مواجهات عنيفة بين الغاضبين وقوات الشرطة في باريس وضواحيها، أدت إلى الفوضى والتخريب. وليس من الصدفة أن تكون عملية حرق القرآن الكريم التي سمحت بها السلطات السويدية أمام مسجد استوكهولم، سببًا أساسيًا في استفزاز مشاعر الجاليات العربية والإسلامية الموجودة في السويد، وفي كل أوروبا وجميع أنحاء العالم الإسلامي.