زار وفد من علماء عكار ضم المستشار في العلاقات الدبلوماسية الشيخ مؤمن مروان الرفاعي ومنذر الزعبي وشماس أبرشية جبل لبنان و طرابلس للسريان الأرثوذكس الأب سيرافيم عضيمة ورئيس مجموعة "معاً نحو عكار أفضل" وليد منذر الزعبي ورئيس رابطة "طلاب عكار" عيسى مروان الرفاعي الملحق الثقافي للجمهورية الإسلامية الإيرانية في بيروت السيد محمد رضا مرتضوي في مركز المستشارية الثقافية في بيروت وذلك في ذكرى الإمام الخميني (قده).

متزامنا مع إقامة مهرجان الفجر الحادي عشر للأزیاء والملابس في یونیو 2022، یعقد بجانبه المؤتمر الدولي الأول للأبحاث الإستراتیجیة بشأن «الملابس الإیرانیة» و «أسلوب الحجاب الإیراني- الإسلامي».

في أجواء الذكرى الثالثة والثلاثين لرحيل مفجر ثورة القرن العشرين الإمام روح الله الموسوي الخميني"قده"، أقام مركز حوار الأديان والثقافات في لبنان بالتعاون مع مجمع العلامة الأصفهاني في البقاع ندوة فكرية حوارية بعنوان "حوار الأديان في فكر الإمام الخميني المقدس" بحضور علماء دين وفعاليات تربوية وقضائية وبلدية وعدد من طلاب الجامعات ووفد من الجمهورية الإسلامية في إيران.

شارك الملحق الثقافي للجمهورية الإسلامية الإيرانية في لبنان في اختتامية فعاليات ذكرى رحيل الإمام الخميني (قده) في الهرمل والتي أقامتها جمعية مراكز الإمام الخميني (قده) الثقافية في لبنان - مركز الهرمل.

الوصية السياسية الإلهية (الرسالة الخالدة لسماحة الإمام الخميني (قدس سره) للجيل الحالي والأجيال القادمة بعد رحيله)

في ذكرى رحيل الإمام الخميني (قده)، أقامت المستشارية الثقافية للجمهورية الإسلامية الإيرانية في لبنان بالتعاون مع بلدية برج البراجنة وبمشاركة عدة ملتقيات وجمعيات فنية، مرسماً في حديقة الهادي بمشاركة نخبة من الفنانين.

أحيت المستشارية الثقافيّة للجمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة في بيروت الذكرى الثالثة والثلاثين لرحيل الإمام الخميني (قدس سرّه) باحتفال تكريمي تخلّله كلمات من وحي المناسبة أكدت على عظمة الإمام الراحل ودوره في إحياء الأمة.

مقال للملحق الثقافي للجمهورية الإسلامية الإيرانية في لبنان السيد محمد رضا مرتضوي في جريدة البناء بمناسبة الذكرى ٣٣ للرحيل الإمام الخميني

يرى رائد النهضة الإسلامية في القرن العشرين ومفجر الثورة الإسلامية في إيران سماحة الإمام الخميني قدس سره الشريف، أنّ للمرأة دوراً كبيراً في المجتمع، وهي مظهر لتحقق آمال البشر، فهي كما يقول: مربية الإنسان، ومن أحضانها ينطلق الرجل نحو السمو والعلياء، وبالتالي فإنها "الكائن الوحيد الذي يمكنه إتحاف المجتمع بأفراد يندفع المجتمع، بل المجتمعات، ببركة وجودهم، نحو الاستقامة والقيم الإنسانية العليا.